الثلاثاء، 17 ديسمبر 2013

كيف تكوني أنيقة أناقة الأميرات


تغريدات المصممة سارة بكر
كثّر الله من امثالها ونفع بها ورزقها الله من حيث لا تحتسب



كلما كانت الفتاة اكثر احتشام كلما كانت اكثر تألقا وتميز
عندما تدخل اي فتاة سهرة بملابس محتشمة تلفت انتباه الجميع
وتكون محط انظار الجميع

 
نعود الى اتيكيت اللبس
الملكات والأميرات على مر العصور قديما وحديثا لبسهم طويل وساتر
لماذا؟
لانها رمز الرقي والثقافة والحضارة


لا تعذر الام اذا سمحت لابنتها بلبس القصر
اذا لم ينجح الاقناع تمنعها من الخروج
ماذا لو سمحت لها وتوفت البنت وهي تلبس لبس مخزي ستلقى ربها به


لا اصدق كيف تسمح ام لابنتها ان تخرج من غرفتها بملابس لا تلبسها الا الفاسقات
والمصيبة الاكبر انها تسمح لها بالخروج للناس بهذه الملابس

تحكي لي صديقة عن كم التعري والمبالغة في لبس القصير .
صراحة شعرت بالغثيان
فمن تلبس القصير والعاري تجهل الموضة واتيكت اللبس
والاهم تغضب ربها

اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك.
-
لا تحدثه عن الإيمان اجعله يستشعره من النور الذي يشع من وجهك ل تعلق قلبك بربك

لا نامت أعين الجبناء لا نامت عين فتاة تعرت وام قصرت في تربية بناتها على الستر
السورية تموت ولا تترك الحجاب
وبنات الحرمين يتعرو! عار علينا

تقول احداهن:كنت البس بدلة الرياضة والجينز والضيق منذ ان سمعت الكاسيات العاريات لايدخلن الجنة ولايجدن ريحها تخلصت منها فلن ابيع الجنة بجينز

 
يقول احدهم:أنتم يامعشر النساء الفضليات
السبب في جرأت البنات المتعريات
لعدم إنكاركن عليهن بحجة
(أخاف تزعل علي أو تزعل أمها)

​​بگآءالعين يفضح . . - وبگاء القلب يذبح . . - والبگاء من ( خشية الله ) يريّح ”اللهم أجعلنا ممن يبگي من خشيتگ ¤لاإله إلاا







شاهدي هذا المقطع لمصممة الأزياء سارة بكر

http://www.youtube.com/watch?v=oD7gn2r6n5A
 

الاثنين، 16 ديسمبر 2013

هل يكذب التاريخ


بسـم الله الرحمن الرحـيم

يقول عبد الله محمد الداوود
في كتابه ...هل يكذب التاريخ


إلى المسلمة الصامدة في عصر الحضارة الجاهلية حينما تصارعت عليها قوى الشر العالمية
وأبواق الصهاينة الناطقين بالعربية يريدون منها أن تكون أرضاً لمعركة القرن الحادي والعشرين.
فإن كان التاريخ قد كتب معاركه الخالدة بين الحق والباطل بقيادة الأبطال والرجال
فقد جاءت معركة من معارك الله -سبحانه- تكون بطلتها "المرأة" ..!
إلى كل غيور تذكر أن جيشاً قاده الخليفة المعتصم ليحرر امرأة مسلمة، فإن كان المعتصم نصرها بجيش يقوده بنفسه
فغيرتك التي تتعبد الله بها تجعلك تنصر أخواتك المسلمات بقدر استطاعتك.
إلى كل مخدوع بدعاوى العلمانيين فيما اسموه "تحرير المرأة" فيما أنهم لم ينادوا يوما بتحرير العبيد
والإماء أو يكتبوا حرفاً واحداً في "تحرير الأقصى" !
أضع بين يديك هذا الكتاب عساه أن يوقظك.
وكما هو واضح على الغلاف صورة تعبر عن واقع التغير في لباس المرأة على المستوى البشري ككل
والصورة هي رسم فنان نصراني.
الكتاب عبارة عن "مناقشات (تاريخية) و(عقلية) للقضايا المطروحة بشأن المرأة" كما أشار مؤلفه على غلافه.
أهداه المؤلف إلى كل مسلمة وكل غيور على المحارم وكل من انخدع بدعاوى العلمانيين.
وأظن هذه القسمة تدخل جميع المجتمع هنا!! فالكتاب إذن موجه للجميع.
ويقع الكتاب في مناقشات -أبواب- خمس،
تحدث فيها عن "أرشيف قرن من الفساد" وعن الاحتشام والستر عالميا وإسلاميا، وبداية التغير، ومراحل التغيير.
ثم تحدث المؤلف عن "ملامح خطة العلمانيين لإفساد المرأة" بعرض لأهدافهم، ومناهجهم، ومثال تطبيقي لها.
ثم كانت المناقشة الثالثة حول "قضايا يجدد العلمانيون إثارتها حول المرأة" كالحجاب والمساواة وعمل المرأة وقيادتها للسيارة والاختلاط.
ثم يتحكم المؤلف بأفكارنا، بأسلوب رائع، بأربعة رسائل يرسلها لأربع جهات تستقبلها.
وختاما يودعنا المؤلف في بعض الصفحات التي يذكر فيها بعض النقاط الهامة.